لي هرة شقراء ،في حينا مرة تاهت
تجولت مع أساها،بين الأزقة وضاعت
وكم من رمية بحجارة الصبية عانت
وكم من الايام والليالي جاعت وصامت
تدور من حي الى حي وقواها خارت
تبحث عن لقمة مركونة كيفما دارت
علها تسد بعض جوعها بعدما داخت
كم سلمت من صدمة سائق وعلى وجهها هامت
وكم من ربة منزل صعقتها بعدما ماءت
تظللت بجانب الحاويات وحالتها ساءت
استعطت من المارين لكن آماتها خابت
ركنت تحت شباك بقال وبالفشل باءت
علمت بامرها فرثيت لحالها وشكوتهم الى الله بعدما عادت.
تجولت مع أساها،بين الأزقة وضاعت
وكم من رمية بحجارة الصبية عانت
وكم من الايام والليالي جاعت وصامت
تدور من حي الى حي وقواها خارت
تبحث عن لقمة مركونة كيفما دارت
علها تسد بعض جوعها بعدما داخت
كم سلمت من صدمة سائق وعلى وجهها هامت
وكم من ربة منزل صعقتها بعدما ماءت
تظللت بجانب الحاويات وحالتها ساءت
استعطت من المارين لكن آماتها خابت
ركنت تحت شباك بقال وبالفشل باءت
علمت بامرها فرثيت لحالها وشكوتهم الى الله بعدما عادت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق